وأرادت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة التعرف بشكل أفضل على تأثير الجائحة على الوالدين والأطفال. لذلك، تعاقدت الهيئة مع جامعة نيويورك أبوظبي لتطوير استبيان الحياة في ظل جائحة كورونا للأطفال الصغار وأسرهم في إمارة أبوظبي.
مرحباً بكم
الحياة في ظل جائحة كورونا:
الأطفال الصغار وأسرهم في إمارة أبوظبي
قم بالتمرير للبدء
قم بالتمرير للبدء
قبل أن نبدأ ...
المقدمة
أثرت جائحة كوفيد-19 على كل جانب من حياتنا اليومية، كما ساهمت في دفعنا للبحث عن طرق لنتعامل بها مع التغييرات الأساسية التي سببتها الجائحة في التعليم والعلاقات والأنشطة الاجتماعية.
قمنا باستطلاع آراء
800
من الآباء والأمهات الذين لديهم أطفال حتى سن 8 سنوات ويعيشون في أبوظبي والعين والظفرة.
الفترة الزمنية الأولى
سبتمبر 2020
بعد استطلاع رأيهم في سبتمبر 2020، عدنا لهم مرة أخرى في فبراير 2021 لمعرفة كيف تغيرت تجاربهم أثناء الجائحة.
الفترة الزمنية الثانية
فبراير 2021
الجزء الأول
تفشي الجائحة وفقدان الوظائف
في يونيو 2020، وصفت منظمة الصحة العالمية طريقة تعامل دولة الإمارات مع جائحة كوفيد-19 بأنها نموذجية.
كما فرضت بعض القيود في دولة الامارات للحد من انتشار الفيروس، لكن لها آثار عديدة على السكان فيما يتعلق بالوظائف والتعليم والصحة النفسية والرفاهية الجسدية.
حوالي
واحد من بين كل خمسة آباء وأمهات
عانى من فقدان الوظيفة الخاصة به أو بأحد أفراد أسرته بسبب الجائحة، كما واجه العديد منهم ضائقة مالية.
عدد الأسر التي لديها أطفال تتراوح أعمارهم بين 4-8 سنوات والذين أشاروا إلى مواجهتهم لهذه الصعوبات ظل كما هو…
لكن الوضع ازداد سوءاً بالنسبة للأسر التي لديها أطفال أصغر سناً بمرور الوقت.
لكن الوضع ازداد سوءاً بالنسبة للأسر التي لديها أطفال أصغر سناً بمرور الوقت.
